هل للاقارب و الاصدقاء و المرضى الاخرين تاثير علينا كمرضى بالامراض الوراثية؟

الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على اشرف الأنبياء و المرسلين سيدنا محمد و على اله و صحبة أجمعين

هل للأقارب و الأصدقاء و الزملاء و الجيران و حتى الأسر و المرضى الآخرين تأثير علينا بشكل ايجابي أو سلبي؟

هذا هو السؤال الرئيسي لنقاشنا الساخن لهذه المرة


نحن لدينا تجارب مع الآخرين بعد تشخيص المرض في احد أفراد أسرتي
أو حتى معرفه الآخرين لمرضي شخصيا
و قد تكون لدي تجربة أو قصة حدثت مصادفتا قصرت أحداث هذه القصة أو طالة بعد تعرفي على مريض آخر لديه نفس المرض
أو قصة لأب أو أم مريض جرنا الحديث في السوق أو في احد العيادات في المستشفى أو في قسم التنويم أو حتى في النت بآباء أو أمهات آخرين فأصبح بيننا صداقة امتدت بضعة أيام أو اشهر أو حتى سنوات أو يمكن انقطعت مباشرة مع أول محاولة احتكاك لم تكن موفقه.

نود أن نسمع عن الأمور الايجابية التي جنيتموها و أيضا الأمور السلبية التي واجهتكم في خلال تعاملكم مع هذه الفئات. و لعلنا نسمع قصة أو موقف واجه أحدكم ليعطينا المعنى الايجابي أو السلبي الذي ظهر منه في تلك التجربة

ماذا نريد أن نعرف؟

نريد أن نعرف
ما هي الفوائد أو المضار من تجربتك مع هؤلاء الناس ( أقارب أصدقاء، زملاء، مرضى، آباء مرضى) و ماذا خرجت ه من هذه التجربة بغض النظر أنها كانت ايجابية أو سلبية،

لو كانت التجربة ايجابية كيف ننميها و نطورها

لو كانت التجربة سلبية كيف يمكننا أن نعدلها و نستفيد منها و تكون ايجابية

كيف يمكننا أن نتعامل مع هؤلاء الأقارب أو الأصدقاء ممن يريدون أن يساعدونا أو يؤذونا بشكل أو آخر

ما هو الانطباع العام من تأثير هؤلاء عليك كمريض أو كأب أو أم في خلال مسيرة حياتيك

هل هناك فئة معينه من هؤلاء الناس لهم تأثيرا يمكننا ان نقول في الغالب ايجابيا و فئة الغالب أن تأثيرهم سلبي علينا كمرضى أو آباء... من هم؟